"جاستن" مصمم على أن يكون هذا الصيف لا يُنسى، لكن لسوء الحظ تذهب خطّته أدراج الرياح حين أشعلت مفرقعاته "مرسى الزوارق"، فتتوجّه أصابع الاتهام إلى "جاستن"، بيد أنه واثق من براءته، ويتعيّن عليه إثبات ذلك، ثم تظهر "ميمزي" وهي أم "مايزي" لتقضي آخر صيف لها مع عائلتها على حدّ زعمها. كما أن "بيلي" تلتقي بناشطين بيئيين ومناخيين، وهذا من شأنه أن يقلب صيفها رأساً على عقب.
تعليقات المشاهدين
للتعليق على الموضوع يجب تسجيل الدخول