بعد أن تم تبرئته بعد 15 عامًا قضاها في السجن عقوبةً لجريمة قتل لم يرتكبها، يواجه راقص التعري السابق “جوليان كاي” تحدي لم شتات نفسه بينما يحاول المحقق الذي وضعه وراء القضبان كشف الغموض الذي أدى إلى سجنه. ولكن هل التواصل من جديد مع حبيبته السابقة “ميشيل” وأمه المضطربة وزملاؤه العاملون في مجال الجنس سيساعد “جوليان” على التوفيق بين ماضيه والرجل الذي أصبح عليه اليوم أم سينتهي به المطاف محط خيانة أولئك الذين يحبهم؟
تعليقات المشاهدين
للتعليق على الموضوع يجب تسجيل الدخول