سقطت الوريثة الغنيّة كاتارينا كلايس وأصابت رأسها فاستعادت ذكرياتها من حياتها السابقة. اتّضح أنّ العالم الذي يعيش فيه عالمُ لعبة اسمها فورتشيون لافر، وهي لعبة أوتومي كانت مهووسة بها في حياتها السابقة... لكنّها أصبحت الشخصية الشريرة التي تحاول العبث بعلاقات حب البطلة! أفضل نهاية للعبة لكاتارينا هي النفي، والأسوأ هي الموت! عليها أن تجد طريقة لتجنّب تفعيل إشارات الهلاك وخلق مستقبل سعيد خاص بها! يرفع الستار مجدداً عن الفصل الثاني الصاخب لحكاية كاتارينا!
تعليقات المشاهدين
للتعليق على الموضوع يجب تسجيل الدخول