لو أنه اتخذ خيارات أفضل أو أنه كان يملك حظا أفضل لكان من الممكن أن يكون جوش كورمان أحد نجوم موسيقى الروك حاليا لكنه الآن مدرس لطلاب الصف الخامس وعلى الرغم من حبه لطلابه إلا أنه لا زال يكافح من أجل العثور على السعادة والمعنى في عالم يفتقد فيه أحيانا لكليهما