في أواخر الثمانينات يتم تجنيد مجموعة من المراهقين الذين المشردين، داخل مدرسة خاصة بطبقة النخبة من كبار عائلات الجرائم في العالم حيث يرسلون أجيالهم القادمة، وخلال هذا لا يمكن أن يحافظ أحد على شفرته الأخلاقية داخل منهج لا يرحم ومجتمع شرير وشكوك الطلبة تجاه أحدهم.