مات (باولو دوارتي). حالة انتحار واضحة لكنها لا تقنع أحداً، ولا الشرطة ولا أخته (تيريزا)، التي قررت ترك حياتها في “لشبونة” لمعرفة حقيقة ما حدث لشقيقها. موت (باول) يخفي أكثر مما يبدو فيُظهر شبكات تهريب تؤدي لتعاون وثيق بين الشرطة القضائية الإسبانية والبرتغالية تحت رقابة الإنتربول