بعد حرب مدمرة، دفعت القبيلة الخالدة ثمنًا باهظًا لتغلق عالم الأشباح وبعد 70.000 عام في محاولة لإطلاق سيد الأشباح والذي كان على وشك الهرب. تظهر بطلتنا “باي شيان” لكن ذكرياتها تختفي وتُرسل لعالم الموتى لتخضع لتدريب لتُصبح إلهة كُبرى. وبينما هي في عالم الخالدين تُقابل “يي هوا” وتقع في حبه. “سو جين” التي تغار من حب “يي هوا” لـ “باي شيان” تخلق سلسلة من سوء الفهم بينهما وتتسبب في فقدان “باي شيان” لعيناها. وعندما تظن “باي شيان” أن “يي هوا” قد خانها، تقفز في الشرفة. وكنتيجة لهذا تعود لها كل ذكرياتها التي مُحيت وتنسى “يي هوا”.