تدور أحداث الفيلم خلال الانتخابات الرئاسية البوليفية التي جرت في عام 2002، حيث يستقدم أحد المرشحين (بيدرو جالو) مستشارة حملات انتخابية أمريكية بهدف مساعدته على الفوز أمام المرشح المنافس، وتتعرض المستشارة الأمريكية للعديد من العقبات، والعوائق التي تصل لحد التهديدات لها منعًا لها من مساعدة هذا المرشح.