تدور قصة الفيلم حول الانهيار السريع لسيدة شابة بعد أن حملت مرضًا غامضًا إثر ليلة واحدة مع أحد الغرباء، وتستمر القصة في هذا الجزء حول الحامل الحديث للعدوى رايلي (مات ميرسر) الذي يقرر مطاردة الدلائل لمعرفة المسئولين عن انتشار هذا المرض الخطير، ليكتشف أثناء بحثه مؤامرة كبيرة تهدد العالم بأسره بخطر داهم.