يتم تهديد كبير مستشاري الأمن الأمريكي السابق إليزابيث "ليبي" من قبل زملائه من ماضيه القاتم بما في ذلك (راشيل)، وهو سياسي صارم يقود ببراعة لا تتزعزع لتحقيق أهدافه، لكن (راشيل) تتواطأ مع (أدريان)، رئيس الأركان الوطني الذي لا يلين، كما يمثل (مارتن) نوع آخر من الهوس مع (ليبي) في هذه القصة من الخيانة والندم.