تحاول (مادلين أشتون) اجتذاب (إرنست مينفاللي) خطيب (هيلين شارب)، وهو ما يزيد الصراع بينهن، ومع تقدم العمر تعثر إحداهن على دواء للخلود، وله فعالية على جعل الجسد أكثر شبابًا، وبعد ذلك تعود (هيلين) إلى خطيبها (إرنست)، إلا أن عدد من المشاكل تكون في انتظارهما