بعد أن فرّت مارتا من الطائفة وزعيمها الفاتن، حاولت إعادة تشييد حياتها وعيش حياة عادية. استنجدت بأختها الكبرى لوسي وزوجها بعد أن انقطعت العلاقات بينهما منذ زمن بعيد، غير أنّها لم تجرؤ على الكشف عن حقيقة اختفائها. مارتا واثقة بأن أعضاء الطائفة لا يزالون يلاحقونها.