الطعام ليس محض وسيلة لإشباع البطون بل أيضًا القلوب المتعطشّة للدفء والحنان، وهذا ما تعكسه حياة رجل أربيعني عمل كمترجم ومدرب للعلوم الإنسانية، لا يفقه شيئًا عن الطبخ سوى إعداد الراميون، لكن حين تمرض زوجته بمرض عضال يبدأ في تعلم الطبخ لإعداد وجبات لها تزهر آخر شوط في رحلة حياتها بالحب والدفء
تعليقات المشاهدين
للتعليق على الموضوع يجب تسجيل الدخول