في حقبة دخلت فيها العديد من الشركات إلى الفضاء وبنت نظامًا اقتصاديًا ضخمًا. فتاة وحيدة من الكوكب البعيد ميركوري تنتقل إلى مدرسة أستيكاسيا للتكنولوجيا، التي تديرها مجموعة بينيريت التي تهيمن على صناعة البدلات المتحركة. اسمها “سوليتا ميركوري“. مع ضوء قرمزي يحترق في قلبها النقي، تمشي هذه الفتاة خطوة بخطوة عبر عالم جديد.