ترجع القصة إلى عام 1992 بمدينة (بوجوتا) عندما تشاهد إحدى الفتيات الصغيرات وتُدعى (كاتاليرا ريستربيو) مقتل والديها بطريقة بشعة على يد أفراد إحدى العصابات الإرهابية، فتصاب بأزمة نفسية شديدة، يحاول عمها (إميلو ريستربيو) مساعدتها لتتخطى تلك الأزمة، وفي نفس الوقت يشد من أزرها حيث يبث روح الانتقام بداخلها فتشب على ذلك، وتتطلع للثأر من قاتل والديها، ومع نضوجها تتمكن كاتاليرا من استخدام السلاح، وتعلم فنون القتال والحركة، وتبدأ في وضع مخطط لنيل مرادها وتحقيق غايتها