تدور أحداث الفيلم في إطار درامي تاريخي، ويستند الفيلم إلى وقائع حقيقية. بعد أحداث سبتمبر الأسود التي أفضت إلى مقتل الرياضيين الإسرائيليين في أولمبياد ميونيخ في عام 1972، وافقت رئيسة الوزراء الإسرائيلية على السماح بعملية انتقامية للتخلص من كل المتورطين في حادثة ميونيخ. يجتمع فريق من خمسة أفراد في سويسرا، وبالاعتماد على بعض المخبرين يبدأ الفريق في تتبع وقتل كثيرين في أوروبا ولبنان. ومع تزايد عدد القتلى، تبدأ مستويات الخطر في الازدياد، وخصوصًا مع دخول لاعبين جدد ينتمون لأجهزة مخابرات أخرى.