تقوم الفتيات في نادي الأدب بالمدرسة الثانوية بعمل مزحة صغيرة ليتعرفوا على بعضهم البعض: “بالإجابة على السؤال، ما الذي تريد فعله قبل أن تموت؟” تجيب إحدى الفتيات دون تفكير “الجنس”. لا يعرفون سوى القليل، فالعاصفة التي أطلقتها هذه الكلمة تدفع كل من هؤلاء الفتيات، بخلفياتهن وشخصياتهن المختلفة، إلى مساراتهم الخرقاء والمضحكة والمؤلمة والعاطفية نحو البلوغ.