حيث مخلوقةٌ فضائيةٌ تُدعى لورا تطارد فريستها بطريقةٍ مبتكرةٍ وخيالية. فتلك المخلوقة تجعل الفريسة تهرول نحوها لا أن تهرب منها مستغلة الغريزة الدنيوية في الرجال. فتنطلق البطلة الفضائية في شوارع اسكتلندا وسط إعجاب من يروها وكل مشهد من المشاهد يؤكد حقيقة واقعية لا تُنكر وسط تعقيد الأحداث