يكتشف ضابط الإنتربول (لويس) ومساعدته (إلينور)، فساد قادة أكبر بنوك العام بفروعه المختلفة في العديد من الدول، وتورطهم في تهريب الأسلحة، وغسيل الأموال وزعزعة استقرار الحكومات؛ من أجل جني أكبر قدر ممكن من المال، الأمر الذي يجبرهما على السفر للعديد من الدول من أجل جمع أدلة إدانة قيادات ذلك البنك.