في نهاية القرن التاسع عشر تحتجز مجموعة داخل مبنى متهالك يدعى خردوات ميليز بسبب اندلاع عاصفة ثلجية مدمرة،بينما تلجأ مجموعة من المسافرين إلى نفس المبنى للاحتماء بداخله وهم الرائد السابق ماركوس وارن وجون راث والذي يعمل كصائد جوائز بالقبض على الهاربين من العدالة حيث كان ينقل حينها دايزي دوميرج إلى المحكمة