تعيش امرأة مُصابة بالملل والسأم في مدينة خاملة تُدعى (سبيرفيش)، وتبدأ في استلام صور لنساء قُتلت بوحشية، فيُحيرها التساؤل حول ما إذا كُنًّ مقتولات بالواقع أم أنها تمثيلية مُحكمة التنظيم، وتقتنع بعد تفكير، أن المسئول عن هذه الصور إما قاتل تسلسلي بالفعل أو شخصية غريبة الأطوار تمارس دعابة سخيفة.