يوثق الفيلم لفترة ما بعد الظهيرة في إحدى أيام صيف 1989، عندما قام رئيس الولايات المتحدة الأمريكية المستقبلي (باراك أوباما) بالتودد إلى السيدة الأولى المستقبلية بدورها (ميشيل)، خلال موعد غرامي ملحمي عبر ساوث سايد بولاية (شيكاغو)، وهو الموعد الغرامي الذي سيوحِّد مستقبليهما سويًا.