بيرسي جاكسون ابن بوسيدون، لا يزال مستمراً في رحلته الملحمية لتحقيق مصيره؛ حيث يعود لفريق أصدقائه أنصاف الأرباب لاسترداد فروة الصوف الذهبية، التي لديها القدرة على حفظ وطنهم وساحة تدريبهم المعروفة باسم (مخيم أصحاب الدم الهجين)؛ لاسترداد الفروة يكون عليهم خوض رحلة شاقة مليئة بالصعاب والوحوش الأسطورية في بحر المسوخ.