في إنجلترا في عام 1947، صار المخبر الشهير (شيرلوك هولمز) يبلغ من العمر 93 عامًا ويعيش في منزله الريفي، ومنذ تقاعده وهو مهتم بتربية النحل، والوحيدون الذين يعانون بالوجود من حوله هم مدبرة منزله السيدة (مونرو) وابنها الصغير (روجر)، اللذان ينوي (هولمز) توريثهما أسرار تربية النحل، فما الذي حدث حقًا مع الغامضة (آن كيلموت)؟ وما الذي يربطه بعائلة (أومازاكي) الذين دعوه إلى (اليابان)؟ على (هولمز) الان أن يخوض رحلة كبيرة أخيرة، ليجيب على هذه الأسئلة.