تدور أحداث القصة بعد وفاة المصورة الفوتوغرافية (إيزابيل ريد) بثلاث سنوات، حيث يتم إقامة معرض خاص لعرض مجموعة من أعمالها في مجال التصوير، وهو ما يعيد ابنها الأكبر (جوناه) إلى منزل العائلة، ويصير مجبرًا على قضاء المزيد من الوقت مع والده (جين)، وشقيقه الأصغر المنعزل (كونراد) أكثر مما قضاه معهما من قبل، ومع تواجد ثلاثتهم معًا، يحاول جين التواصل مع ولديه من جديد.