تلك المرة، الشرطي جون ماكلين (بروس ويلز) يجد نفسه في موسكو لمساعده ابنه "جاك"، محاولا تقديم مساعدات كثيرة لإنقاذه، وإذا به يكتشف أن جاك أحد عملاء جهاز المخابرات المركزية الأمريكية، وأنه قد تلقى تدريبات عالية لوقف سرقة الأسلحة النووية، فيتمكن ماكلين وجاك من تكوين ثناني ذي أسلوب معين لتحقيق هدفهما.