الحكاية تبدأ في "مومباي" حيث تجتاح عصابة من اللصوص المدينة. ويتمّ إدخال الضابط "جاي ديكسيت" (أبهيشيك باتشان) إلى القضية وهو يتعقّب اللصوص - عصابة برئاسة "كبير" (جون أبراهام). ويستدرج "جاي" خدمات "علي" (عدي شوبرا)، وهو ميكانيكي سعيد وراكب دراجات نارية مذهل. مع الدراجات السريعة، والحركة المتواصلة، يعيد الفيلم اختراع حكاية رجال الشرطة واللصوص الكلاسيكي.