في تكملة لفيلم خطأي الذي حقق نجاحاً عالمياً، يبدو أن الحب بين نوا ونيك لا يتزعزع رغم محاولات والديهما التفريق بينهما. لكن عمله الجديد ودخولها إلى الكلية يفتحان حياتهما لعلاقات جديدة تهدد بزعزعة علاقتهما وعائلة ليستر بأكملها. عندما يكون هناك الكثير من الأشخاص المستعدين لتدمير العلاقة، هل يمكن حقاً أن يحظيا بنهاية سعيدة؟
تعليقات المشاهدين
للتعليق على الموضوع يجب تسجيل الدخول