يرصد الفيلم السيرة المهنية للسياسي (تيد كنيدي)، مستعرضًا لنا كيف حاد تيد عن مساره بعدما تورط في حادث السيارة المميت، والذي أودى بحياة منسقة الحملات السياسية الشابة (ماري جو كوبيشن) عام 1969، وهو الحادث الأليم الذي غير مسار الانتخابات الرئاسية اﻷمريكية للأبد.