استنادًا إلى قصة حقيقية، ينضم جاك فارمر (لوك موران) إلى الجيش الأمريكي، وتأتي خدمته في (العراق) في سجن (أبو غريب) الذي يمارس كافة أشكال التعذيب واﻹذلال البدني والنفسي على المحتجزين بداخله، وفي ظل كل هذه الظروف، تنشأ علاقة صداقة بين (جاك)، وبين سجين عراقي يدعى (غازي حمود) المتهم بصنع قنبلة مميتة.