عندما يتمّ احتجاز مجموعة من الممرضات الهنديات والباكستانيات رهائن في "العراق" من قِبل رجل الميليشيا "أبو عثمان"، تتعقب الاستخبارات الهندية (راو) العميل المنعزل "تايغر" بعد 8 سنوات من فراره مع عميل المخابرات الباكستانية السابق (أي. أس. أي) "زويا". يتحدا "تايغر" و"زويا" باسم الإنسانية، ويقودان وكلاء "راو" و "أي. أس. أي" للدخول سرًّا إلى المستشفى حيث تتمّ احتجاز الممرضات.