يعود بيل ويليامسون من جديد ولا يزال حيًا يرزق، ويقوم بمهمة جديدة حول العاصمة واشنطن دي سي، وهذه المرة يرغب بيل في إحداث خلل سكاني كبير في الولايات المتحدة اﻷمريكية مما يؤدي عنه نتائج كارثية حول العالم، وعليه أن يسقط الرئيس اﻷمريكي وما معه من جهاز استخباراتي.